لو كنت انت ما كنت لتفعل يا ترى ؟

لزواج قسمة و نصيب، و مكتوب لا يمكن الفرار منه، هو مودّة و سكون و ميلاد لأسرة جديدة و جيل جديد لكن، قبل العبور الى مملكة الزواج، يكون المرء، سواء ذكراً كان ام أنثى، في طور التّعرٌف على العالم المحيط عبرما نسمّيه بالتجارب ، منذ الصّغر، لكن ما لا يدركه البعض، هو انّ الكتير من التجارب اضرارها اكتر من نفعها ،بل قد لا يكون لها نفع من الاساس، فنقول في النهاية انها اخطاء الحياة و نحن لسنا انبياء معصومين عن الاخطاء، ثم يأتي اليوم المنشود لنلتقي بمن سيكون انيس دربنا و شريك سعادتنا و همومنا، حينها نتساءل، هل هدا الانسان سيشاركني مستقبلي فقط ام عليه مشاركتي ماضيّ ايضا؟ أرغب حقّا في معرفة رأيكم،
هل على المقبل على الزواج إخبار شريكه على تجربته او تجاربه العاطفية؟ ألن يكون لهدا الاعتراف وقع و تأتير غير مستحب على الطرف الاخر؟ ام من المستحسن نسيان الماضي لان المسقبل هو الاهم الان ؟إذا كنتَ مع او ضدّ المرجو تعليل جوابكم حتى يكون بيننا جسر تواصل في الأراء ونصل للهدف المنشود و لكم جزيل الشّكر

من المستحسن نسيان الماضي لان المسقبل هو الاهم الان

من المستحسن نسيان الماضي لان المسقبل هو الاهم الان
لاننا لو تطلعنا الى ما حدث في الماضي فسندخل في دوامة حقيقية وصعبة مملوءة بالهموم
لدا فما المستحن عدم اخبار كلا الطرفين عن ما حدث لهما في الماضي
لان هدا سياثر سلبا على علاقتهما
وفقك الله اختاه على الموضوع الرائع والهادف
مشكوووورة

الشكر لكم انتم