إن
الفعل والزمن الفلسفي مدعوان لتغيير المسار والخروج من الدائرة المغلقة
(السؤال – الحيرة - السؤال)، فطعم الحقيقة المطلقة أسعد وألذ من طعم
الحيرة المعذبة مهما خلع على الحيرة من التمجيد. وحين تعرف الفلسفة وتعترف
بطريق الحقيقة، فإن العقل سيعرف الطمأنينة والراحة النشط
يعطيك الصحة استاذ مروان بارك الله فيك