قصه قصيره لكنها تبكي من القهر.......

قصه قصيره لكنها تبكي من القهر.......

يحكى عن فتاة عمياء كانت تعيش في إحدى القرى الصغيرة

و كانت تحبّ شابا وسيما بصورة كبيرة جدا.

كانت قصة حبهما مليئة بالغرام و الشغف الشديد

و لكن العقبة الوحيدة التي واجهتهما

أنّ الفتاة لم تستطع رؤية عشيقها بعينيها

فكانت تقول لعشيقها أنها ستتزوجه إذا استطاعت أن تراه بعينيها

في يوم من الأيام جاء شخص و تبرّع بعيون لهذه الفتاة الحزينة,

و بعد العملية أصبحت قادرة على الرؤية و رجع نظرها إليها

و لأول مرة استطاعت الفتاة أن تنظر إلى الذي أحبّته و أحبّها

لكنها سرعان ما صُعقت و خابت كلّ آمالها

و اسودّت الدنيا في عينيها لتكتشف

أن عشيقها شخص أعمى لا يرى شيئا

فتقدم حبيبها إليها

و سألها قائلا 'هل ترغبين في الزواج مني بعدما أبصرتِ؟'

و بكلّ برود رفضت الفتاة عرض الزواج منه.

فابتسم الشاب

و هو يقول لها
.

.

.
.

.
.

' أرجو أن تحافظي على عينيّ اللتين معك'

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
قبل مانقرى الجملة الاخيرة تاعو ضحكت صح لاخاطر الطفلة ذيك مهبولة وماعندهاش إحساس
مي كي عرفت وشفت الجملة الاخيرة باللي هو اللي مدلها العينين تاوعو
والله غير ياعني ماعرفت كيفاه نوصف الشعور
شكراا لك خويا عايش في غابة
بارك الله فيك على هته القصة
ا

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم قصه قصيره لكنها تبكي من القهر....... 374671

شكرا لمروركم

انا ايضا غاضني الحال

هذا حال الدنيا فالانسان لئيم في طبعه
لاحول ولاقوة الابالله
شكرا لك اخي

لا حول ولا قوة الا بالله

ربي يجيب الخير

قضية مؤثرة فعلا

شكرا اخي

شرفتموني بزيارة موضوعي

ت ح ي ا ت ي

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

قصة مؤثرة جدا
جزاك الله خيراااا عايش في غابة

لا حول ولا قوة إلا بالله

شكرا لك ايها الكبير

قصه قصيره لكنها تبكي من القهر....... 606427

» تعريفات مضحكة لكنها حقيقية
» حكمه بسيطة....لكنها عظيمه
» كلمات قاسيه -- لكنها مريحه
» مسألة حسابية بسيطة لكنها مثيرة للدهشة
» عندما تبكي العين دما