قارن بين مائدتك ومائدة هاذين المؤمنين الفقيرين

قارن بين مائدتك ومائدة هاذين المؤمنين الفقيرين


كسرة وقطع من الشحم.. و"ربي ورحمته"
عمي محمد:نسيت طعم اللحم

إذا كانت بعض العائلات الجزائرية خلال شهر رمضان المبارك تتفنن في إعداد ما لذ وطاب من أطباق متنوعة وشهية تزين بها مائدة الإفطار، ففي المقابل يوجد من يتمنون أن لا يحين وقت الإفطار لأنهم لا يجدون ما يفطرون به، وإذا كان هناك موظفون وعمال لا تكفيهم مرتباتهم الشهرية لاقتناء اللحم، فكيف الأمر بالنسبة لعمي عمار ساحلي والخالة "زوليخة" اللذان قارب سنهما الثمانين....

كما رسمت الأيام

مشكورة اختي سوس ربي يجيب الي فيه الخير

مؤسف حقا

شرفني مرورك اخي اسماعيل

شكرا لك على الصورة المؤثرة
وللاسف هناك العديد منهم
ربي يجيب اللي فيه الخير

شكرا لك

ممممشكورة بنت خالتي الغالية على المرور الطيب

والسؤال الذى يطرح نفسه أليس من حق هؤلاء الفقراء العيش بكرامة ؟
وأين أصحاب القرار منهم وأين أهل الخير و الضمائر الحية من هؤلاء الفقراء ومعاناتهم؟؟
أين هم المسؤالين الجزائرين عن حقوق الإنسان أين هيا حقوق الإنسانية ؟؟
والله جد أسفون يا أخواننا في الجزائر أخواننا في الله صحى رمضانكم مني لــكم .
شكرا لك أخ الأيوبي على هده الألتفاتة الطيبة والصورة المعبرة والحسرة تبدو علي وجهيهما تنتظر موعد الإفطار ياالله ورحم بعبادك الضعفاء

lمشكورةةة احسان
ااااااوشكرا فيصل جزاكما الله خيرا على المرور

فيصل اخي هذه الدنيا وهناك اناس لهم درجات حتى يبلغوها لابد من ابتلاء وامتحان

ربي يجيب اللي فيه الخير
بارك الله فيك
اخي الايوبي

شكرا عبد اللطيف واحمد على المرور الطيّب

مؤثر جدا .

شكرا على الصورة .

مشكور لمرورك فاروق