هي أرزاق من ربّ العالمين ليست بيد أحد من البشر يهبها لمن يشاء و
يحرم منها من يشاء لحكمة لا يعلمها إلاّ هو
و ما حرمانه إلاّ منحة ليس إلاّ فما
كان ظلاّما للعبيد
فهلاّ رضينا بما قسمه الله لنا و شكرناه على نِعمه - و لإن
شكرتم لأزيدنّكم - و أن لا نيأس و لا نقنط أبدا من رحمة الله الّتي وسعت كلّ شيئ و
لنلحّ و نتضرّع إلى خالقنا بالدّعاء، و هو القائل سبحانه: ادعوني أستجب لكم
فكيف
شكرا سهام
رااااااااااااااائعة
دمت لنا