شكرا لك اخي على المعلومات
فعلا الرجل كان رجل مقاومة ووطني حتى النخاع والا لماذا رضي بالعيش في دار سياها بلاستيك وما خاف وما سلّم
وفي الاخير اظن انه من الفلسطنيين الان والذين يعيشون في بحبحة الخيانة والموالاة للعدو هم ايضا شاركوا فياغتياله.وسرتهم الان تؤكد ذلك.
وبئس ما يفعله ابو مازن والدحلان المغفلان